قوائم كاملة بأسماء شخصيات وعائلات مصرية في شركات "الأوف شور"
- لماذا لم تفتح السلطات تحقيقا في قضية "أوراق بنما"؟
- 700 إسم من كبار رجال المال والأعمال غضت الدوائر التنفيذية والقضائية الطرف عنهم
- سياسيون وأصحاب نفوذ وأبناء زعماء ووزراء سابقون وردت أسماؤهم.. وتبرير غير مقنع لنجيب ساويرس
بدءا من 17 أكتوبر 2011، بدأت تتسرب لصحف ألمانية وأوربية، نتائج بعض التحقيقات الصحفية الجريئة، لما أصبح يعرف باسم "الرابطة الدولية للصحفيين الإستقصائيين" (ICIJ)، متضمنة معلومات ووثائق، عن أسماء أشخاص وشركات وصناديق استثمار، ومؤسسات أعمال تتحرك خارج إطار القوانين والنظم الضريبية للدول، فيما يشبه شبكات إجرامية، وهى الوثائق التى أمكن الوصول إليها من خلال تسريب ملايين الوثائق المخزنة فى قاعدة بيانات أحدى الشركات المسئولة عن إدارة جزء من هذا النشاط على المسرح العالمى والمسماه "موساك فونسيكا" فى جمهورية بنما بأمريكا الوسطى.
وفى يونيو 2013، تأسس الموقع الإلكترونى لرابطة الصحفيين هذه، وبدأ فى نشر بعض تلك المعلومات والوثائق، وتضمنت 100 ألف اسم لكيانات وأشخاص وشركات تأسست بنظام الأوف شور OFF-SHORE ، تلك الآفة الخطيرة التى بدأت فى الظهور على المسرح الاقتصادى عالميا منذ عام 1977، تبعه نشر أسماء أضافية حتى قارب عددها بحلول عام 2017 حوالى 785 ألف اسم لكيانات وصناديق تمويل واستثمار وأشخاص فى أكثر من 200 بلد حول العالم، وعرفت فى الصحافة العالمية باسم "فضيحة أوراق بنما".
تمكن هؤلاء الصحفيون من الحصول على أكثر من 11.5 مليون ملف بيانات ووثائق من قاعدة بيانات شركة واحدة هى Mossack Fonseca فى بنما، تتضمن العمليات المشروعة وغير المشروعة لكبار الشخصيات والكيانات الاقتصادية والمالية، والتى تغطيها بنوك كبرى فى كافة المراكز المالية الدولية، ومن بينها عمليات تهرب ضريبى وغسل أموال ، واحتيال.
أظهرت نتائج هذه التحقيقات الاستقصائية عمليات نهب منظم واسعة النطاق لثروات وحقوق الشعوب خصوصا فى العالم الثالث، ترعاها دول رأسمالية كبرى، وتوفر لها الملاذ الأمن، والخزائن السرية فى أكثر من 50 ملاذا آمانا، لعل أشهرها جزر العذراء وجزر كايمن البريطانية، وجزر البهاماس والكنارى الأسبانية، ومونت كارلو الفرنسية، وولاية دولاوورد الأمريكية وغيرها.
ولم تحظ تسريبات موقع ( ICIJ ) بالإهتمام اللازم والضرورى برغم أهمية وخطورة ما تضمنته من حقائق وأسرار، وبرغم حرص القائمين على الموقع الإليكترونى ( ICIJ ) على عدم نشر المراسلات الإلكترونية المتبادلة بين أطراف هذه العمليات الإحتيالية والتهرب الضريبى، وعدم نشر الحسابات المصرفية وغيرها من المعلومات الشخصية الحساسة، فإنه قدم خدمة جليلة لكل جهات البحث الأكاديمى والقانونى والقضائي فى كافة الدول المعنية بتلك العمليات، والمخالفة للقوانين والمغموسة بالفساد لكبار الشخصيات الحاكمة أو من رجال المال والعمال والمقربين من دوائر صنع السياسات فى بلدانها، وذلك بنشر أسماء هذه الشخصيات، والكيانات المرتبطة بتلك الممارسات مثل الشركات وصناديق الاستثمار والتمويل والحسابات الخاصة، وكان من بينها حوالى 722 اسما فى مصر .
وشركات الأوف شور التى بلغ عددها بنهاية عام 2017، حوالى 500 ألف شركة على المستوى الدولى، والتى تتوزع حساباتها الخفية على أكثر من 50 ملاذا ضريبيا آمنا، تبين أنها بقدر ما كانت مخابىء سرية لأموال الفاسدين والمحتالين والمتهربين من الضرائب فى بلدانهم، كانت ايضا وسيلة سحرية هائلة للأمبراطويات المالية الكبرى فى الدول الإستعمارية للسيطرة على تلك الأموال وقت الضرورة بحجج متنوعة، بعضها قانونى، والكثير منها سياسى ، فما أعظم المال للسيطرة والتحكم فى أصحابه وتحويلهم تحت الضغط والإبتزاز إلى مجرد جواسيس أو عملاء فى بلدانهم لصالح المراكز الاستعمارية الكبرى.
المثير للدهشة أن نشر تلك الأسماء والكيانات الذي تم بعد عام 2015، لم يجد ما يستحق من اهتمام الدوائر التنفيذية أو القضائية فى مصر لملاحقة هذه الوقائع وفتح تحقيقات قضائية جادة للتعرف على أبعاد هذا الموضوع، واستعادة حق الدولة من أموال هؤلاء المتهربين والمحتالين، بل المدهش أكثر أن بعض من ساهموا فى تلك العمليات، أو كانوا أعوانا لكبار الشخصيات المصرية التى مارست تلك العمليات، أصبحوا وزراء ومسئولين كبار فى حكومات ما بعد ثورة 25 يناير عام 2011.
وهكذا قتل الموضوع الخطير فى مهده، وكأن الجميع قد حرص على تجنب الخوض فيه حتى لا تفتح ملفات قد تطال برذاذها القائمين على الإدارة، حتى يومنا هذا فى منتصف 2019.
تضمنت أوراق بنما المنشورة أسماء حوالى 700 أسما مصريا من كبار رجال المال والأعمال، و48 كيانا وشركة ومؤسسة، علاوة على 20 وسيطا مصريا، و314 عنوانا تتحرك وتتواجد بها هذه المعاملات والحسابات المصرفية .
وكان من أبرز تلك الأسماء علاء وجمال مبارك- هايدى راسخ (زوجة علاء وكريمة رجل الأعمال مجدى راسخ- خديجة الجمال (زوجة جمال مبارك وكريمة رجل الأعمال محمود الجمال) - رجل الأعمال أحمد عز- عبلة محمد فوزى (زوجة عز الأولى وأم أولاده) - خديجة أحمد ياسين ( زوجة عز الثانية) - شاهيناز عبد العزيز عبد الوهاب النجار (زوجته الثالثة)- أحمد المغربى ( وزير الإسكان الأسبق) - رشيد محمد رشيد ( وزير الصناعة والتجارة الأسبق - هنية محمود فهمى (زوجة رشيد) - زهير جرانة ( وزير السياحة الأسبق وابن خالة الوزير أحمد المغربى) - جيلان شوكت حسن (زوجة جرانة) - حبيب العادلى (وزير الداخلية الأسبق) - إلهام شرشر (زوجة العادلي)
مشكلات التعامل مع الأسماء
لم يكن التعامل مع الأسماء المنشورة فى أوراق بنما سهلا أو ميسورا لعدة أسباب أهمها: - وجود أسماء مكررة، دون دراية بأسباب التكرار، هل هو مجرد خطأ؟ أم نتيجة وجود أكثر من كيان أو شركة أو حساب بنفس الإسم، وانتهينا إلى تجنب التكرار والاكتفاء بذكر الإسم مرة واحدة، مع ترك تفاصيل معاملاته وشركاته إلى مكان أخر من التحليل.
- وجود "شراكة عائلية" فى عمليات التحايل وغسل الأموال والتهرب الضريبى، وانتهينا إلى حصر أسماء أفراد العائلات، حتى يتبين للرأى العام، وجهات التحقيق القضائية، هذا النشاط الإجرامى شبه الجماعى للاحتيال والتهرب الضريبى.
- وجود أسماء تكتب أيضا فى صيغة ثنائية (مثل صلاح توفيق)، ثم تكتب فى موضع أخر بالاسم الثلاثى أو الرباعى أو حتى الخماسى، بما يؤكد وجود أكثر من أسم لنفس الشخص الواحد كوسيلة للتغطية على أنشطته المتعددة.
- والمثير للدهشة والإستغراب وجود أسماء لجهات وشركات وبنوك حكومية مثل "بنك مصر"، أو "شركة الصعيد للإنشاءات".
- اعتمدنا فى تصنيف العائلات على التقارب الشديد فى الأسماء، ومع ذلك فقد يحدث بعض الخطأ.
- وأخيرا فقد يصاحب عملنا بعض الأخطاء فى ترجمة بعض الأسماء المكتوبة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية مثل أسماء سيد أو سعيد أو حسن أو علاء، التى قد يكون نطقها مختلفا.
لماذا الأوف شور؟
توفر هذه الشركات درجة عالية من السرية فى ممارسة نشاط أصحابها، فلا يحتاج الأمر تسجيل أسمائهم فى الكثير من الأحيان، كما أن رأس مال تلك الشركات لا تعدو أن تكون مكتبا أو شقة فى بناية فاخرة، وتؤسس فى جزر أو أقاليم أو دول توفر لها ملاذات ضريبية آمنه، حيث لا توجد أستقطاعات ضريبية، أو لو وجدت فهى متدنية للغاية لا تشكل عبئا على أنشطة هذه الشركات أو الكيانات التى قد تتعدى حركتها المالية مئات ملايين الدولارات، وبتأسيس هذه الشركات فى دول أجنبية، تتحرك إلى المرحلة الثانية وهى الانتقال للعمل فى الدول المنهوبة (وفى طليعتها مصر)، حيث يجرى معاملتها كشركة أو كيان أجنبى يتمتع بكل مزايا وإعفاءات وحصانات الاستثمار الأجنبى ضريبيا وجمركيا، وفى حرية دخول وخروج أموالها وأرباحها.
وغالبا لا تخضع أنشطة هذه الشركات الأجنبية للرقابة الجادة والحقيقية من الجهات المختصة فى البلدان المنهوبة، سواء بسبب قدرة أصحابها على الولوج إلى دوائر اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية، أو بسبب صلات قرابة بأصحاب السلطة التنفيذية والتشريعية، أو بسبب قدرتها على إغراء وإغواء المسئولين فى تلك الجهات الرقابية المختصة (البورصة – سوق الأوراق المالية – هيئة الرقابة المالية – البنك المركزى)، سواء بتعيينهم بمكافآت ضخمة، أو تعيين أبنائهم وأقربائهم أو غيرها من الأساليب.
- تستطيع شركات الأوف شور القيام بعمليات غسل أموال (أى أخفاء الطبيعة غير القانونية للأموال)، من خلال تحويل أو تمويل أنشطتها داخل مصر أو فى الخارج، ونقلها من حسابات فى الداخل أو الخارج وبالعكس، وكذلك الدخول والخروج من السوق المصرى أو الأسواق المشابه بسهولة عبر سوق الأوراق المالية والبورصة، وشراء وبيع الأسهم والسندات واذون الخزانة دون أن يتعرف أحد أو يرصد الأرباح التى حققتها تلك الكيانات .وكذلك نقل الأموال بسرعة من حساب إلى أخر، ومن بلد إلى اخر، دون أن تتحقق السلطات النقدية والمصرفية المحلية من طبيعة هذه العمليات النقدية. كما بإمكانها الاقتراض من البنوك والمصارف المحلية مستفيدة من كونها إستثمارا أجنبيا، بزعم تمويل مشروعات استثمارية، ثم تقوم بتحويل تلك الأموال إلى فروعها فى الخارج، وهكذا جرت عمليات تهريب الأموال من كبار رجال المال والأعمال المصريين والعرب والأجانب فى منتصف الثمانينات وفى منتصف التسعينات، وفى مطلع الألفية الجديدة فيما أطلق عليه عاطف عبيد "أزمة المتعثرين".
أما قول بعض من تورط فى هذه الممارسات بأن من حقه أن يسجل شركاته فى أى بلد يشاء، كما صرح فى بداية تفجر فضيحة "أوراق بنما" رجل الأعمال البارز "نجيب ساويرس"، فهي كلمة حق أريد بها باطلا، فهذا الحق مضمون فى حال توافر ثلاثة شروط : ألا يكون ذلك مربوطا بنشاط بعض أو كل شركاته فى داخل مصر، أو مدخلا لعمليات تهرب ضريبى، وألا يكون ذلك قد تم بهدف تحويل جزء من الفوائض الاقتصادية والأرباح المالية لشركاته فى الداخل إلى تلك الكيانات اللقيطة فى الخارج. حتى سمحت القوانين بذلك، فالعبرة هنا بالدور والوظيفة الوطنية لرأس المال الوطنى فى تعميق التنمية الاقتصادية فى الداخل، وليس حرمان البلاد من فوائضها وتحويله إلى خزائن الخارج.
الأسماء الواردة بأوراق بنما
عائلة دياب (كامل توفيق دياب - صلاح الدين أحمد طه دياب - توفيق صلاح الدين دياب- صلاح توفيق) .
عائلة ساويرس (يسرية لوزا - نجيب أونسى نجيب ساويرس- شركة أوراسكوم القابضة- ناصف ساويرس).
عائلة المنصورى (صلاح عبد الحافظ المنصورى - عبد الحافظ المنصورى - منير عبد الحافظ المنصورى- أسامة عبد الحافظ المنصورى - حافظ عبد العلى المنصوري)
عائلة القلا (سارة حسن حسن القلا - أحمد حسن حسن القلا - حسن حسن حسن القلا - إبراهيم حسن حسن القلا - محمد حسن حسن القلا- عباس حسن حسن القلا - مياده علاء عطية حسن القلا - مازن حسن حسن القلا - ريهام علاء عطية حسن حسن القلا - نجلاء حسن حسن القلا).
عائلة نصير (خالد محمد نصير- محمود إبراهيم محمود نصير- محمد علاء الدين محمود إبراهيم نصير- حسن محمود إبراهيم نصير- محمود محمد سامى محمود نصير- علاء الدين محمود إبراهيم نصير محمد - محمد سامى محمود إبراهيم نصير) .
عائلة غبور (رؤوف كمال حنا غبور- كريم غبور سامى حنا غبور).
عائلة أبو الفضل (شامل فهيم لطفى أبو الفضل- أحمد فهيم لطفى أبو الفضل - نهاد فهمى لطفى أبو الفضل- أحمد فهيم لطفى أبو الفضل - نهاد فهيم أبو الفضل).
عائلة عثمان احمد عثمان (عثمان أحمد عثمان أحمد - عبد العظيم أحمد عثمان أحمد عثمان).
عائلة الإمام (كريم الإمام - مجدى الإمام- فؤاد الإمام - فطومة الإمام).
عائلة القاضى (أدهم القاضى-شيرين القاضى - غادة القاضى - محمود حاتم عبد الحليم السيد القاضى - مدحت محمود حاتم عبد الحليم القاضى- عبد المعز محمد على عبد العال القاضى) .
عائلة السويدى (أحمد أحمد صادق السويدى - هشام هلال س . السويدى - شركة السويدى للطاقة - السويدى للكابلات الإضافية أو الخارجية).
عائلة مشرقى (مارك صفوت معوض مشرقى- صفوت معوض مشرقى معوض - فيفيان صفوت معوض مشرقى).
عائلة مصطفى موسى (موسى مصطفى موسى محمد - ولا نعرف على وجه الدقة إن كان هو نفسه المرشح الرئاسي السابق- مصطفى على مصطفى موسى - نظيرة مصطفى موسى محمد- نفيسه مصطفى موسى محمد - على مصطفى موسى محمد).
عائلة بركات (عمر محمد حازم بركات - محمود محمد حازم بركات - محمد حازم بركات-عادل محمد بركات).
عائلة فتحى عباس (أيمن ممدوح محمد فتحى عباس - نيفين ممدوح فتحى عباس- ممدوح محمد فتحى عباس- أيمن ممدوح فتحى عباس- محمد ممدوح محمد فتحى - نيفين ممدوح محمد فتحى - ممدوح محمد فتحى عباس عبد الله).
عائلة الميرغنى (محمد عثمان على الميرغنى - مريم الميرغنى- على محمد عثمان الميرغني- جعفر الصادق محمد عثمان الميرغنى - مريم أحمد على الميرغنى- فاطمة الزهراء أحمد على الميرغنى- على أحمد الميرغنى)
عائلة الدبيكي (داليا على فهمى مصطفى الدبيكى- شريف مصطفى على الدبيكى - محمد على فهمى مصطفى الدبيكى- على فهمى مصطفى على الدبيكى - بسنت على فهمى مصطفى الدبيكى)
عائلة هيكل (أحمد هيكل-محمد على محمد حسنين هيكل - عمر أحمد حسن هيكل - حسن محمد حسنين هيكل- على محمد حسنين هيكل .
عائلة منصور (محمد الأمين إسماعيل محمود لطفى أمين منصور- مالك cbc السابق- محمود لطفى إسماعيل محمود لطفى منصور).
عائلة أسكندر (هانى فتحى جيد أسكندر - عماد عريان أسكندر صليب - رامى وهيب أسكندر فهمى - محسن مجيد فوزى شكرى أسكندر- مجيد فوزى شكرى أسكندر - أسامة عريان أسكندر صليب).
عائلة الكومى (محمد يحيى أحمد السيد الكومى - رشاد يحيى أحمد السيد الكومى - يحيى أحمد السيد الكومى).
عائلة الشبراويشي (محمد عمر محمد صبحى حمزة الشبراويشى - جانا عمر محمد صبحى حمزة الشبراويشى - عمر محمد صبحى حازم الشبراويشى).
عائلة عايش (كريم محمد عايش عايش - محمد عدنان عايش - كريم محمد عايش - مايسة عبد الحميد عايش)
عائلة فتحى عباس (أيمن ممدوح محمد فتحى عباس - أيمن ممدوح محمد فتحى عباس- نيفين ممدوح فتحى عباس- ممدوح محمد فتحى عباس - أيمن ممدوح فتحى عباس- محمد ممدوح محمد فتحى .
عائلة الخواجة (علا محمود عبد الرحيم الخواجة - ألاء محمود عبد الرحيم الخواجة - تكررت ثلاث مرات)
عائلة الجندى (طه أيمن الجندى - أيمن أحمد الجندى - محمد أيمن الجندى - هشام أ . م . الجندى - محمد محمد سعيد أحمد الجندي).
عائلة الجواهري- أو الجوهرى (محمد العباس السيد الجوهري - محمد الناصر السيد الجوهرى - محمد المأمون السيد الجوهري).
عائلة العلايلى (يحيى سمير يحيى عبد السلام العلايلى - نادين سمير يحيى عبد السلام العلايلي - سمير يحيى عبد السلام العلايلى - ملاك العلايلى).
عائلة محمد فهمي (أمال حسن محمد فهمى السيد - أحمد محمد عصام الدين أحمد محمد فهمي - إيمان محمد عصام الدين أحمد محمد فهمى - عاصم محمد فهمى محمد رجب).
عائلة أحمد عبد اللطيف (أحمد عبد اللطيف - شريف حازم أحمد عبد اللطيف - هبة نهاد إبراهيم أحمد عبد اللطيف)
عائلة فلفلة (جيلان اليمانى عبد الرحمن فلفلة - ضحى اليمانى عبد الرحمن فلفلة).
عائلة السيد جاد (رشاد رشاد السيد جاد - رشاد السيد جاد - مصطفى رشيد السيد جاد)
عائلة البرديسى (وفيق سعد ويصا البرديسي- نيهال سعد البرديسى - شهير سعد ويصا البرديسي)
عائلة تادروس (إيهاب منير وهبة تادروس (يعمل فى مجال البترول)- ممدوح إلياس جاد الرب تادروس- داليا ناشد أرمانيوس تادروس)
عائلة محمد عبد الله (محمد سامى محمد عبد الله - سامى محمد السيد عبد الله- سمير سامى محمد عبد الله - عبير محمد عبد المنعم محمد عبد الله).
عائلة بشير (شهير عبد الحق بشير- عبد الجليل عبد الحق بشير - شركة ماك للاستثمارات وكوكاوكولا مصر وعضو مجلس إدارة الغرفة التجارية المصرية الأمريكية)
عائلة خليل (مجدولين عازر عوض خليل - فادى سعيد تادروس خليل).
عائلة أبو الذهب (مصطفى أبو الذهب- لارا أبو الذهب - محمد أشرف أبو الذهب - جيهان شريف قطرى).
عائلة صليب (عماد عريان أسكندر صليب - أسامة عريان أسكندر صليب).
عائلة نجيب شلبى (اسكندر نجيب شلبى - اسكندر شلبى نجيب رزق شلبى).
عائلة حسن شلبى (نهى حسن علاء الدين حسن شلبى - نورا حسن علاء الدين حسن شلبى - شريف محمد شمس الدين شلبي)
عائلة أندراوس (عزة موريس رزق أندرواس - موريس رزق أندراوس).
عائلة جنينة (عادل عادل جنينة -عادل جنينة)
عائلة البورينى (فايق محمد فايق البورينى – لواء متقاعد ووسيط فى بيع شركة أسمنت أسيوط لشركة مكسيكية)
- أحمد عبد العظيم أحمد لقمة - جمال أنور السادات- يحيى الكومي (من كبار رجال الأعمال) - حامد الشيتى (من كبار رجال الأعمال) - عبد الحكيم ج.عبد الناصر - د. إبراهيم كامل - هانى عسل (رئيس هيئة التصنيع الأسبق)- أيمن محمد سليمان (رجل مال وأعمال شاب من مالكي مونتين فيو Moutien View )- هشام الشريف- ممدوح إسماعيل محمد على وبعض أقربائه- حاتم محمد جلال دويدار- محمد رشيد- محمد برهان رشيد- ليلى سعيد الطويل.
-------------------------
مختصر دراسة أعدها: عبد الخالق فاروق
من المشهد الأسبوعي .. اليوم مع الباعة
