ألقت مجلة "CEOWORLD" الضوء على أسماء 10 أطفال ممن يمتلكون ثروة ضخمة ويعيشون أسلوب حياة باهظ الثمن.

وجاء على رأس القائمة،  الأمير جورج الكسندر لويس، بصافي الثروة تصل لمليار دولار.

وولد جورج في 22 يوليو 2013 للأمير ويليام والدوقة كاترين، ويعد من أصغر المليارديرات في العالم، وتعود ثروته التي جمعها لولادته في العائلة المالكة، فلا شك أن صاحب السمو الملكي هو حاليا أغنى طفل في العالم.

وجاء في المرتبة الثانية فيبي أديل غيتس، بصافي ثروة تصل لمليار دولار

وفيبي هي آخر أبناء بيل وميليندا غيتس، على الرغم من عدم لفتها الأنظار معظم الوقت، فقد تم التكهن بأنها سترث حوالي مليار دولار. مما يجعلها تحتل مكانا بين أغنى الناس في العالم.

وفي المرتبة الثالثة احتلت بلو أيفي كارترثروة تساوي مليار دولار.

بلو أيفي هو اسم آخر يتصدر قائمة أغنى الأطفال حول العالم، ولدت للمغنيين المشهورين بيونسيه وجاي زي، ويعتقد أنها سترث مليار دولار، إلى جانب الأصول والسلع الأخرى تجعلها واحدة من أغنى الأطفال اليوم.

وفي المرتبة الرابعة جاءت  سوري كروز، بصافي ثروة تصل لـ 800 مليون دولار.

وسوري كروز هي ابنة الممثلين المشهورين توم كروز وكاتي هولمز، ومنذ لحظة ولادتها، كانت سوري المفضلة لدى المصورين، يبلغ صافي ثروتها اليوم حوالي 800 مليون دولار سترثها بعد وفاة والديها.

أما المرتبة الخامسة فاحتلها الاخوين نوكس جولي بيت وفيفيان جولي بيت،بصافي ثروة تصل لـ 200 مليون دولار.

نوكس وفيفيان هما ابنا براد بيت وأنجلينا جولي، وتم إطلاق التوأم على المسرح العالمي منذ لحظة ولادتهما، حيث بيعت أول صورة لهما بمبلغ مليون دولار، اليوم يبلغ صافي ثروتهما 200 مليون دولار.

وفي المرتبة السادسة جاء الاخوين أيضا إيمي وماكسميليان مونيز، بصافي ثروة 200 مليون دولار.

إيمي وماكس هما ابنا جينيفر لوبيز ومارك أنتوني. منذ ولادتهما، تعرض الطفلان للوهج الإعلامي بفضل تراثهما الأبوي، تقدر الثروة التراكمية التي ورثها التوأم بحوالي 200 مليون دولار، مما يجعلهما من أغنى الأطفال في العالم.