20 - 06 - 2024

"تقديرية" نقابة الصحفيين للعزبي وتكريم 7 رموز راحلين بينهم مؤسس النقابة و69 فائزا بالتفوق الصحفي

حفل رائع لجوائز نقابة الصحفيين حضره قلاش وشيوخ المهنة وشهد وفاء منقطع النظير لرموز المهنة وتكريما للفائزين بجوائز النقابة

محمد العزبي: الجيل الحالي جيل يحترم نفسه، ويحب مهنته، ويحترم شعبه، ويؤدي دورا كبيرا، وواحد منهم يزن ألفا

خالد البلشي: العزبي نموذج متفرد ومهني علمنا كيف تكون الإنسانية وتكريم النقابة له إعلان بالامتنان لقاماتها

جمال عبدالرحيم: تكريم أسماء رموز النقابة يأتي تقديرًا وعرفانًا لتاريخهم الفكري والمهني

محمود كامل: جوائز النقابة تظل الأكبر في الوطن العربي والشرق الأوسط، ليس ماديًا ولكن معنويًا، وهي الأكثر مصداقية ومهنية

 كرمت نقابة الصحفيين مساء اليوم الكاتب الكبير محمد العزبي ومنحته جائزة النقابة التقديرية ، بعد توقف دام سنوات ، كما كرمت سبعة من رموز الصحافة الراحلين ، ومنحت جوائز وشهادات تقدير  لـ 69 صحفيا وصحفية فازوا بجائزة التفوق الصحفي،أو قررت لجان التحكيم منحهم شهادات تقدير ، إضافة لتكريم الحاصلين على الماجستير والدكتوراة من أعضائها.

ووسط حضور حاشد قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن الكاتب الصحفي محمد العزبي هو نموذج متفرّد بشكل كبير، مازال قادرًا على العطاء، وأنه إنسان وصحفي علمنا كيف تكون الإنسانية، ومهني في نفس الوقت.

وأضاف النقيب خلال كلمته إن الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي هو انعكاس لرؤية صحفي، يجاهد من أجل حرية المواطنين ومهنته ، وأن النقابة حينما قررت إعادة الجائزة، لم تجد اسمًا أحق بها أكثر منه، بعد أن تنازل عن الجائزة قبل ذلك للكاتب الصحفي إبراهيم نافع

وأوضح البلشي أن الكلمات تتراجع في حضور الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي، وتكريم النقابة له اليوم، هو إعلان بالامتنان لقاماتها، وعندما تم طرح اسم الكاتب الكبير صمت الجميع.

وقال نقيب الصحفيين إن النقابة كرمت اليوم، الكاتب الصحفي الكبير محمود عوض، الذي أسس الجائزة، والتي جاءت في ظروف صعبة كانت تمر بها البلاد وقتها، وحاول بشتّى الطرق الإبقاء على استمرارها، ففتح باب التبرع من الصحفيين، وجاءت التبرعات بشكل فاق توقعاته، واستطاع أن يستعيد المشاركة في النقابة. 

وخلال الاحتفالية قال خالد البلشي نقيب الصحفيين: "نحن في شهر حرية الصحافة، وهذا تعبير عن معركتنا جميعًا من أجلها، ويوم الصحفي المصري، وذكرى عمومية الكرامة، وذكرى استشهاد شيرين أبوعاقلة، وأيضًا عمومية مواجهة قانون اغتيال الصحافة وحماية الفساد عام ١٩٩٥.

وقال الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي إن اليوم من أسعد أيام حياته، حيث تُكرّمه النقابة خلال حفل توزيع جوائز الصحافة المصرية، وتُهديه درع الجائزة التقديرية، مضيفا أن الصحافة في محنة وفي نكسة، والكثير من زملائنا يعانون، وقرروا هجر المهنة، والتوقف عن ممارسة الصحافة، ولكن ستظل المهنة قوية، في وجود مجلس نقابة قوي ومتجانس، ليضرب المثل للبقية بإمكانية التغيير بلغة القانون والسلمية ومحبة الجميع.

وأضاف العزبي: "فوجئت بجائزة النقابة التقديرية، ولم يكن على بالي أن هناك من يتذكرني، وأنا حريص على رسالة إنقاذ الصحافة الورقية، البلاد الأخرى تطوّرت فيها الصحافة الورقية، وأصبحت تنشر ما ليس موجودًا في التلفزيون، الواشنطن بوست تحاول نفس المحاولة وزاد توزيعها، والهند أيضًا صحافتها لم تتأثر بالتكنولوجيا، وفرصتنا قوية، لأن لا التلفزيون ولا الإذاعة يُرضون مشاعر الناس، هذه ليست معارضة، ولكنها دعم لكل نظام يحكم مصر".

واختتم العزبي برسالة للصحفيين المُكرّمين قائلًا: "الصحفيون الشُبان في داخلهم رغبة للصحافة، وتضحية بالمرتبات، وساعات العمل، وضغط المجتمع، لكنهم جيل يحترم نفسه، ويحب مهنته، ويحترم شعبه، ويؤدي دورا كبيرا، وواحد منهم يزن ألفا".

ورحب جمال عبدالرحيم، سكرتير عام النقابة، بالعزبي، قائلا إنه صحفي مهموم بالصحافة المصرية، ومقالاته بالصحف المصرية والعربية متّعت أجيالا كاملة.

وأضاف أن اليوم، يحصل الزملاء المُكرّمون على جائزتين؛ جائزة الصحافة المصرية، وجائزة تكريمهم مع الكاتب الصحفي الكبير محمد العزبي.

وقال محمود كامل، وكيل نقابة الصحفيين، والمشرف على جوائز الصحافة المصرية، إن هذه الجائزة ستظل الأكبر في الوطن العربي والشرق الأوسط، ليس ماديًا ولكن معنويًا، وهي الأكثر مصداقية ومهنية.

وأضاف أن النقابة في خلال شهرين، ستُعلن عن النسخة الجديدة من الجائزة، وستناقش الجائزة العديد من الأفكار، من الممكن أن يكون التقديم إلكترونيا، وتشكيل مجلس أمناء للجائزة، وإدارتها بشكل مختلف.

وشكر محمود كامل، الزميلة دعاء النجار عضو مجلس النقابة، والمُشرف السابق على جوائز الصحافة المصرية.

وكرّمت النقابة أسماء 7 من رموز النقابة الراحلين وأعلن جمال عبدالرحيم سكرتير عام النقابة، أن تكريم أسماء رموز النقابة يأتي تقديرًا وعرفانًا لتاريخهم الفكري والمهني، وعطائهم المُشرّف ومسيرتهم الصحفية والنقابية الحافلة، ودورهم الفعّال في دعم مواقف النقابة، دفاعًا عن حرية الصحافة والصحفيين.

وأسماء رموز النقابة الذين تم تكريمهم هم:

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل محمود أبوالفتح صاحب فكرة إنشاء نقابة الصحفيين عام 1941واول  نقيب للصحفيين المصريين.

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل الأستاذ صلاح الدين حافظ سكرتير عام النقابةوالامين العام لاتحاد الصحفيين العرب الأسبق.

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل الأستاذ  محمود عوض عضو مجلس النقابة الأسبق ومؤسس جائزة التفوق الصحفي عام 1985.

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل الأستاذ صلاح عيسي وكيل النقابة الأسبق.

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل الأستاذ عبد العال الباقوري وكيل النقابة الأسبق.

- الكاتب الصحفي الكبير الراحل الأستاذ جلال عيسي وكيل النقابة الأسبق. 

- الكاتبة الصحفية المتميزة الراحلة هويدا فتحي رئيس النقابة الفرعية بالإسكندرية الأسبق.

وخلال الحفل كرمت نقابة الصحفيين، الزملاء الفائزين في مسابقة جوائز الصحافة المصرية، في مختلف فروعها عن الأعمال الصحفية لعام ٢٠٢٢ وهم: - 

أولًا:- الجوائز العامة

- جائزة الإخراج فاز بها أحمد يحيى، عن إخراج ملحق بعنوان "المياه شريان الحياة وأساس التنمية" جريدة روزاليوسف . وفاز بالجائزة الثانية أحمد معوض، عن إخراج ملحق بعنوان "العاصمة الإدارية شهادة ميلاد الجمهورية الجديدة" جريدة أخبار اليوم.

- جائزة الكاريكاتير: فاز بالجائزة الأولى أحمد دياب، عن كاريكاتير بعنوان الفوضى الخلاقة، جريدة روزاليوسف ، وبالجائزة الثانية محمد الصباغ، عن كاريكاتير بعنوان غياب الدور الرقابي لجهاز حماية المستهلك وارتفاع أسعار الوقود بجريدة صوت الملايين.

- جائزة التحقيق الصحفي: فاز بالجائزة الأولى عمل مشترك بين كل من سامح غيثمحمد الصاوى،عن موضوع "حاكمات الدم والصلح.. الوجه الخفي لسيدات الثأر"، والمنشور بموقع مصراوي ، مناصفة مع محمد سامي أبو قرع غنيم، عن موضوع "دعم وهمي.. تحقيق يكشف كيف يستولي أصحاب المخابز على أموال الدعم من المواطنين"، ونشر بموقع مصراوى. وفاز بالجائزة الثانية عمل مشترك بين كل من صلاح لبن - أحمد سعيد حسانين، عن موضوع "سقطوا من الشقوق ".. عندما يكون للمعاناة وجه طفل، والعمل نشر بموقع الأهرام أون لاين ، مناصفة مع هند رأفت عن موضوع "رحلة مع الوجع والمجهول"، جريدة الأهرام المسائي – مؤسسة الأهرام. ومنحت لجنة التحكيم شهادة تقدير لكل من الزملاء: إنجي طه - أسماء عز الدين، عن موضوع “ذنب لا تغفره سنوات الرعاية.. الشهادة وحدها لا تكفى.. مغامرة الوفد تثبت صورية ونقص فحوصات شهادات الزواج الصحية”، جريدة الوفد. والزميل أحمد جمال الدين عن موضوع “بيزنس تقارير كورونا.. اليوم السابع تتبع سماسرة بالمستشفيات يبعون تقارير الإصابة بفيروس كورونا وتسعيرة مختلفة لكل حالة”، جريدة اليوم السابع ، والزميلة سارة محمد سيف الدين، عن موضوع “الصم وضعاف السمع.. اسمعوهم – صوتهم ونس” مجلة نصف الدنيا – مؤسسة الأهرام

- جائزة الحملات الصحفية : فاز بالجائزة الأولى مناصفة أحمد سعد، عن حملة بعنوان "مغامرة داخل العزل..الجميع يبحث عن حياة العمل"، جريدة الأخبار، ونهي وجيه عن حملة بعنوان "أكاديمية (زاد) مصنع الإرهابيين"، جريدة الدستور. كما فاز بالجائزة الثانية مناصفة أحمد عبد النعيم، عن حملة بعنوان "الاحتفال بالحقير في بيت الأصيل"، جريدة الأخبار المسائي وحجاج الحسينى،عن حملة بعنوان "حملة تبوير أراضي قرية سبرباي بطنطا لإنشاء مدن طنطا الجديدة على الأراضي الزراعية" جريدة الأهرام- مؤسسة الأهرام. وتم منح شهادة تقدير لكل من: - عبد الرحمن عبادى، عن حملة بعنوان "سماسرة التعليم العالى"، جريدة الأهرام – مؤسسة الأهرام - محمود هاشم عن حملة عن “فساد الصحة والعيادات الخاصة”، جريدة الوفد.

- جائزة الحوار الصحفي: الجائزة الأولى فاز بها حازم بدر عن، "سلسلة حوارات مع "علماء الظل"، جريدة الأخبار والجائزة الثانية فاز بها أحمد سنجاب، عن حوار بعنوان "رئيس الحكومة اللبنانية لمدير وكالة أنباء الشرق الأوسط فى لبنان"، وكالة أنباء الشرق الأوسط. وقررت لجنة التحكيم منح شهادة تقدير لـ طارق السنوطي، عن حوار بعنوان " وزير الخارجية الروسى فى حوار لـــ"الأهرام" آفاق واعدة للتعاون الاستراتيجي بين مصر وروسيا"، جريدة الأهرام – مؤسسة الأهرام.

- جائزة التغطية الخارجية: الجائزة الأولى فازت بها سمر إبراهيم عن موضوع (“الشروق” داخل معسكرات النازحين في دارفور ضحايا الحرب في انتظار حلم السلام)، جريدة الشروق. والجائزة الثانية فاز بها خالد الشامي عن موضوع "المصري اليوم تستعرض نتائج حوار القاهرة مع الفصائل الفلسطينية"، جريدة المصرى اليوم. وقررت لجنة التحكيم منح شهادة تقدير لـ ناصر ذو الفقار، عن موضوع "الشيخ جراح تعيد القضية الفلسطينية إلى اهتمامات العرب"، جريدة البوابة نيوز.

- جائزة الصحافة الاقتصادية: الجائزة الأولى فاز بها مجدى سلامة، عن موضوع "بعد 67 عامًا فى الخدمة "الحديد والصلب".. تفاصيل "الرصاصة الأخيرة". جريدة الوفد. الجائزة الثانية فاز بها رضا رفعت، عن موضوعي، 1- مصر مركز لوجستي عالمي 2– حياة كريمة للصعيد الجواني، مجلة صباح الخير- مؤسسة روزاليوسف.

- جائزة الصحافة الرياضية: فاز بالجائزة الأولى مدحت رشدى، عن موضوع "الهروب الكبير وكشف المستور فى الجبلاية"، جريدة أخبار اليوم – مؤسسة أخبار اليوم. والجائزة الثانية عمل مشترك بين كل من( شريف مدحتمحمد يحيى)، عن 1-"سلسلة حوارات مع أصحاب الميدالية الأولمبية " 2-حوارات قادرون باختلاف، بوابة روز اليوسف. وذلك مناصفة مع جلال الشافعي عن موضوع "الكرة العربية.. ملاعب عالمية تفتقد صناعة المواهب" جريدة الأهرام – مؤسسة الأهرام.

- جائزة الصحافة الثقافية: الجائزة الأولى فاز بها محمد حمدى أمين وشهرته"محمد قنديل" عن موضوع كتب "الدم" على الأرصفة، جريدة الأخبار- مؤسسة أخبار اليوم. والجائزة الثانية مناصفة بين وائل السمرى عن موضوع "قيامة قاموس مجهول" جريدة اليوم السابع، وصلاح البيلي عن موضوعى 1– حوار مع الناقد الكبير د.محمد عبدالمطلب: 2-حوار مع شوقى حجاب، جريدة الاهرام – مؤسسة الأهرام. وتم منح شهادات تقديرلكل من - إيهاب مصطفى عن موضوع "وداع الكبار" جريدة الدستور. - حسام الضمرانى عن موضوع "خبيئة محفوظ"، جريدة الدستور - عرفة محمد أحمد،عن موضوع "الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة"، نشر بجريدة الأهرام

- جائزة الصحافة الفنية: الجائزة الأولى عمل مشترك بين كل من محمد الشماع وعبدالمجيد عبدالعزيز،عن موضوع "ليلة اختفاء ميمو وجمال رمسيس...البحث عن آل عفيفى"، جريدة الأخبار المسائي. وفازت بالجائزة الثانية سماح جاه الرسول، عن موضوع "رواد الغناء الأوبرالي" مجلة الإذاعة والتليفزيون.

- جائزة التصوير الصحفي: تم حجب الجائزة الأولى وفاز بالجائزة الثانية محمد أسد، عن عمل بعنوان " قصة مصورة عن المكفوفين تحت عنوان أصحاب لمة لفاقدي البصر" جريدة الدستور

- صحافة الفيديو: الجائزة الأولى عمل مشترك بين كل من نهير عبدالنبي- وخلود رفعت، عن فيديو بعنوان "عائلة فريدة"،موقع اليوم السابع. وفازت بالجائزة الثانية هاجر السيد – عن فيديو بعنوان "من الست للأستاذة...لوزة محت أميتها ووصلت للماجستير"، وتم منح شهادة تقدير  لكل من رحمة خليفة ، موقع اليوم السابع. ومنة الله حمدى، وصابر سعيد، عن فيديو بعنوان "صبرية تتحدى صعاب التعب بضحكة رضا" موقع اليوم السابع.

ثانيًا: الجوائز الخاصة 

تم حجب جوائز الشهيد (للتغطية الميدانية للأحداث الخطيرة) وجائزة إحسان عبد القدوس في السبق الصحفي وجائزة سعيد سنبل في المقال الاقتصادي.

- جائزة أحمد رجب في الكتابة الساخرة: فاز بها أمير لاشين، عن موضوع "لاء يا طارق...لاء"، جريدة الأخبار. وتم منح شهادة تقدير لـ وائل الملاح، عن موضوع "احترس المدام ترجع الى الخلف" مجلة نصف الدنيا – مؤسسة الأهرام.

- جائزة مجدى مهنا فى العمود الصحفى: الجائزة الأولى فاز بها أحمد سعيد طنطاوى، عن موضوع "الاستثمار فى التطبيقات..كلوب هاوس مثالًا"، بوابة الأهرام. وفاز بالجائزة الثانية مناصفة حنان فكري، عن موضوع "مهزلة الحصول على اللقاح" جريدة وطني، ومصطفى عبيد، عن موضوع "البخارى هو الحل" جريدة الوفد.

- جائزة محمد عيسى الشرقاوى فى التغطية الخارجية: الجائزة الاولى فاز بها أسامة السعيد، عن موضوع "أكاذيب إثيوبية حول النيل" جريدة الأخبار- مؤسسة أخبار اليوم. والجائزة الثانية أحمد عرفة، عن موضوع "الطريق إلي مستقبل تونس"، جريدة اليوم السابع. وتم منح شهادة تقدير لـ شريف سمير، عن موضوع "خطاب الكراهية.. "ورقة البريمو" بين المحامية والصحفى، جريدة الأهرام – مؤسسة الأهرام.

- جائزة سمير عبد القادر فى الصحافة الاقتصادية: فاز الجائزة مناصفة محمد فتحى، عن موضوع "على غرار حملة "المجتمع الجديد" بكوريا الجنوبية...مشروعات شباب القرى تضع مصر على طريق النمور الآسيوية، مجلة الشباب – مؤسسة الأهرام، مع ميرفانا ماهر عن موضوع سلسلة بعنوان" واشنطن – بكين...عودة الحرب الباردة"، نشر بمجلة صباح الخير- مؤسسة روزاليوسف.

- جائزة حسين عبدالرازق فى الصحافة الاستقصائية:- الجائزة فاز بها أحمد صبحى، عن موضوع "جابابنتين" مادة دوائية تفتك بعقول المصريين، نشر بجريدة المال.

- جائزة مصطفى شردى فى المقال السياسى: فاز بالجائزة مناصفة حاتم نعام، عن موضوع مجلسنا واحد ومعلمنا واحد، نشر بجريدة اخبار اليوم، والدكتور أحمد السيد أحمد عن موضوع الوصاية الغربية على حقوق الإنسان...سلعة بائرة العمل نشر بجريدة الأهرام – مؤسسة الأهرام.

- جائزة منير كنعان للإبداع الفنى : فاز بالجائزة وليد نايف بعنوان الحصان والصياد، نشر بمجلة علاء الدين – مؤسسة الأهرام

- جائزة صبرى غنيم فى القصة الإنسانية: فازت بالجائزة مها عمران عن موضوع إشراقة خمسينية ، نشر بمجلة صباح الخير – مؤسسة روزاليوسف.

كما قررت لجنة التحكيم منح شهادة تقديرلكل من الزملاء: - أحمد يعقوب، عن موضوع "7 رسائل من أعلى جبال لبنان"، نشر بجريدة اليوم السابع. - حسام فوزى جبر، عن موضوع "كفيف يحمل قعيدا"، نشر بجريدة الدستور.

- جائزة صحافة المرأة: فاز بالجائزة أشرف سيد، عن موضوع "سفيرات المحبة والسلام"، نشر بمجلة نصف الدنيا – مؤسسة الأهرام.وتم منح شهادة تقدير لـ عفاف حمدى، عن موضوع "العنف ضد الفتيات"الجائحة المستمرة"، نشر بجريدة البوابة نيوز.

- جائزة صحافة البيئة: فاز بالجائزة الأولى محمد عبد الفتاح، عن موضوع "الأخبار"...ترصد بالكاميرا وتحلل بالارقام...تأثير التغييرات المناخية فى الإسكندرية والدلتا، نشر بجريدة الأخبار – مؤسسة أخبار اليوم. وفازت بالجائزة الثانية إنجي الطوخي، عن موضوع سبائك الذهب من المخلفات الإلكترونية...حلم الثراء القاتل، نشر بجريدة الوطن.

وكرّمت النقابة أيضًا، حملة الماجستير والدكتوراه من الزملاء، وشيوخ ورواد المهنة؛ تقديرًا لدورهم النقابى والمهني، ولما أثّروا به العمل الصحفي على مدار سنوات طويلة.

وأحيى حفل توزيع جوائز الصحافة المصرية، المطرب ياسر سليمان،  وهو أحد أشهر مطربي دار الأوبرا المصرية والموسيقى العربية؛ حيث عُرف بالأغنيات الطربية الشهيرة لقامات الفن المصري الأصيل، كما بدأ مشواره الغنائي من مسابقات وحفلات الجامعة، والتي حصل فيها على المركز الأول لعدة سنوات، وبعدها التحق بفرقة نادي الصيد، ومن ثم الفرقة المصرية بقيادة المايسترو فاروق البابلي، والذي رشّحه بعد ذلك لفرقة التراث بدار الاوبرا المصرية.
----------------------------------
تقرير  – هيباتيا موسى






اعلان