29 - 06 - 2024

إعلان القوائم القصيرة في مختلف فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ 18

إعلان القوائم القصيرة في مختلف فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ 18

كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القوائم القصيرة المرشحة للجائزة في دورتها الثامنة عشرة. وضمت قائمة فرع الآداب الأعمال التالية: "فرصة لغرام أخير" لحسن داوود، من لبنان، و"الحلواني: ثلاثية الفاطميين" لريم بسيوني، من مصر، و"نشيج الدودوك" لجلال برجس، من الأردن. 

وتشهد قائمة فرع المؤلف الشاب تنافساً بين ثلاثة أعمال هي: "نعيشُ لنحكي: بلاغة التخييل في كليلة ودمنة" لمصطفى رجوان، من المغرب، و"سيميائيات القراءة: دراسة في شروح ديوان المتنبّي في القرن السابع الهجري"، للدكتور علوي أحمد الملجمي، من اليمن، و"المَشهَد المُوريسكي: سرديّات الطّرد في الفكر الإسباني الحديث"، للدكتور حسام الدين شاشية، من تونس. 

واشتملت قائمة فرع الترجمة على ثلاثة أعمال هي: "العَالَمُ إرادةً وتمثلاً" لآرتور شوبنهاور، ترجمه من الألمانية إلى العربية سعيد توفيق من مصر، و"لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي؟" لايتالو كالفينو، ترجمته من الإيطالية إلى العربية دلال نصر الله من الكويت، و"العلم الجديد" لجيامباتيستا فيكو، ترجمه من الإيطالية إلى العربية د. أحمد الصمعي من تونس. 

وضّمت قائمة فرع "التنمية وبناء الدولة" الأعمال الآتية: "الأسماء الجغرافية - ذاكرة أجيال" لـلدكتور خليفة الرميثي من الإمارات، و"سكة الترامواي: طريق الحداثة مرّ بدمشق" لسامي مروان مبيّض من سوريا/ المملكة المتحدة، و"العَرَبيّةُ لُغَةُ العَينِ: دراسة دلاليّة عرفانيّة" للدكتورة فاطمة البكوش من تونس. 

واشتملت قائمة فرع "الثقافة العربية في اللغات الأخرى" على خمسة أعمال تضّمنت بالإنجليزية: "بناء الفلسفة ما بعد الكلاسيكية في الإسلام" لفرانك غريفيل، و"على الأرض أم في القصائد: سيرة الأندلس المتعددة" لإيريك كالدروود. وبالألمانية: "لماذا لم توجد عصور وسطى إسلامية؟"لـتوماس باور، وبالإيطالية: "أدب الأدب"، لأنطونيلا غيرسيتي، وبالفرنسية: "لويس ماسينيون والتصوف: تحليل المساهمة في الإسلام" لفلورينس أوليفري. 

وشملت قائمة "تحقيق المخطوطات" على ثلاثة أعمال: "شرح ديوان ذي الرمة لأبي الحسن علي بن محمد بن علي بن خروف الإشبيلي الأندلسي" لعوض بن محمد سالم الدحيل العولقي، من السعودية، و"الفوائد السنية في الرحلة المدنية والرومية/ تذكرة النهروالي"، للمهدي عيد الرواضية، من الأردن، و"سفينة المُلك ونفيسة الفُلك (شهاب الدين) الموشح وموسيقى المقام الناطقة بالعربية بين التنظير والمراس"، للدكتور مصطفى سعيد، من مصر. 

ويشهد فرع "النشر والتقنيات الثقافية" تنافس كل من المكتبة الدولية للشباب في ميونيخ (ألمانيا)، والمجلس الوطني الإسباني للبحوث (المجلس الأعلى للدراسات العلمية،CSIC) في إسبانيا، وبيت الحكمة للصناعات الثقافية في الصين، وبودكاست فنجان من السعودية.

واعتمدت الهيئة العلمية للجائزة القوائم القصيرة خلال اجتماع برئاسة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، الأمين العام للجائزة، وحضور أعضاء الهيئة  وهمّ: سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، والدكتور خليل الشيخ من الأردن، والدكتورة بدرية البشر من السعودية، ويورغن بوز من ألمانيا، وفلوريال ساناغستان من فرنسا، والدكتورة ناديا الشيخ من لبنان، والدكتورة أماني فؤاد من مصر، ومصطفى السليمان من الأردن/ألمانيا، وبحضور عبدالرحمن النقبي، مدير إدارة الجوائز الأدبية في مركز أبوظبي للغة العربية.

وأثنى الدكتور علي بن تميم على الجهود الكبيرة التي يبذلها أعضاء اللجنة ودورهم في الارتقاء بالجائزة، مؤكداً أن ما تتمتّع به اللجنة من خبرات وتجارب غنية يسهم في تحقيق قيمة مضافة للجائزة ويزيد من حضورها في الأوساط العالمية، كما أن توصياتهم وملاحظاتهم الدقيقة والمنهجية تضفي مزيداً من التميز، وتساهم في تطوير معايير الجائزة وتقدمها خلال دوراتها المتعاقبة، ما ينعكس على مكانة أبوظبي الثقافية والأدبية ويعزّزها.






اعلان