شارك زعماء وممثلون من 87 دولة و21 منظمة دولية في حفل تنصيب الرئيس لويس أبي نادر ونائبة الرئيس راكيل بينيا في جمهورية الدومينيكان، والذي تزامن مع الذكرى السنوية الـ161 لاستعادة الجمهورية.
وذكرت وزارة الخارجية (ميركس) أن هذه المشاركة الواسعة تعكس الدعم الدولي الرفيع المستوى للولاية الدستورية الثانية للرئيس أبي نادر وتجربة القيادة المؤسسية التي شهدتها البلاد خلال الأربع سنوات الماضية.
تضمنت قائمة الحضور ملك إسبانيا فيليبي السادس، ورؤساء هندوراس شيومارا كاسترو، وغواتيمالا برناردو أريفالو، وبنما خوسيه راؤول مولينو كوينتيرو، وباراغواي سانتياغو بينيا بالاسيوس، وسورينام تشاندريكابيرساد سانتوخي، وأوروغواي لويس لاكال بو، بالإضافة إلى نائب رئيس السلفادور فيليكس أولوا.
كما شارك في الحدث وزراء من جزر البهاما فيليب إدوارد ديفيس، وبيليز جون بريسينو، وغيانا مارك فيليبس، وكوراساو رينو دي لوس باييس باجوس وجيلمار بيساس، إلى جانب حاكم بورتوريكو بيدرو بيرلويسي والحاكم العام لأنتيغوا وبربودا رودني ويليامز.
وقد شهد الحفل حضور عدد من المذيعين البارزين من الأرجنتين والبرازيل وتشيلي وكولومبيا وكوستاريكا والإكوادور والمغرب وبنما وباراغواي وبيرو وأوروغواي.
كما حضر المسؤولون رفيعو المستوى مثل نواب رئيس الوزراء ووزراء الدولة والسفراء من دول متعددة بما في ذلك الولايات المتحدة، وبلجيكا، والسعودية، والبحرين، وكوبا، والصين، والكونغو، وكوريا، والإمارات، والفلبين، وجورجيا، والمكسيك، وغينيا الاستوائية، والهند، وإيران، وإيطاليا، وجامايكا، واليابان، وكازاخستان، وكينيا، والكويت، ولبنان، والنرويج، وبولندا، والبرتغال، وروسيا، وجزر غرينادين، وجنوب أفريقيا، وسويسرا، وأوكرانيا، وتايلاند، وبيلاروسيا، وصربيا، وزيمبابوي، وفيتنام.
كما مثلت المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة، ومنظمة الدول الأمريكية، والأمانة العامة الأيبيرية الأمريكية، وبنك التنمية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، على أعلى مستوى في الحفل الرئاسي.
