شارك في باب دراسات ونقد في العدد 84 من مجلة "الجوبة" الثقافية كل من: أحمد بوقري الذي كتب مقالا بعنوان "كيف كتب جبير المليحان قصصه القصيرة؟ قراءة نقدية في عالمه القصصي"، وبكر منصور بريك وعنوان مقاله هو" الشاعر علي الحازمي والوعي بذاكرة النص"، ومريم الحسن التي تناولت القفلة المضمرة في مجموعة "وجف كل شيء" لمحمد مدخلي، ومحمود قنديل الذي كتب مقالا عن رواية "أنصاف مجانين" اعتبرها "خارج المألوف"، وشريف الشافعي الذي كتب عن رواية "عملية تجميل" للكاتبة زينب عفيفي معتبرا أنها "تتلمس جوهر الحياة". محمد إسماعيل شوشة الذي كتب عن ورقة حجر لأحمد بوقري.. النظام الشعوري والجماليات الإدراكية في القصة القصيرة.
وكتب الحسين الكرومي عن بلاغة التخيل التاريخي في الرواية، "زوجة الملوك الثلاثة أنموذجا"، وقدم عبدالله العبدالمحسن قدم قراءة في رواية "السدرة للكاتبة أسماء بو خمسين، وكتب سلطان الزغول عن ثلاثية العشق العربي: الصقر والأمل وربيع الدم، وجاء مقال سعيد بوكرامي بعنوان "لوكليزيو والبحث عن تاريخ الأسلاف"، وتناول إبراهيم الدهون تناول "نفثاتٌ عذريّة" في ديوان "الطائر المهاجر" لمحمود الرمحي.
وفي العدد حوار مع الشاعر عبدالله سليم الرشيد أجراه عمر بوقاسم، ويقول فيه: "يبدو لي أن الكتاب الورقي لن يموت من ضربات الكتاب الرقمي، بل لعله سيستعيد عافيته بعدها".
وكتب محمد القشعمي عن المجالس الثقافية في منطقة جازان، وصفية الجفري عن الهشاشة الأخلاقية،كما شارك في باب "نوافذ" كل من كاظم الخليفة ومحمد الجفري ورفقة اومزدي.
وفي باب شهادات قدمت صباح فارسي شهادة بعنوان "كتبت لأعيش حيوات أخرى تعيد لي دهشة الوجود الأولى". وكتب الطاهر البهي في باب قراءات، وفي باب نصوص شارك كل من سعاد فهد السعيد، أحمد اللهيب، رشا نعمان، أميرة حمدان، أحمد البوق، السماح عبدالله، حامد أبوطلعة، مصطفى ملح، علاء الدين حسن، توفيق البكري، هيا السمهري وخالد برادة. أما الصفحة الأخيرة فكانت لملاك الخالدي بعنوان "اللغة سر الإبداع ووجهه المضيء".
يذكر أن "الجوبة" مجلة ثقافية تصدر كل ثلاثة أشهر ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبد الرحمن السديري الثقافي بمنطقة الجوف السعودية ويمكن التواصل معها عبر بريدها الالكتروني :[email protected]
