رويدا رويدا.. يخطو الشاعر والإعلامي القدير السيد حسن نحو عودة العصر الذهبي للصالونات الأدبية التي سبق العرب بها الدنيا من صالون "عمرة" في القرن الأول للهجرة ومرورا بصالون "سكينة بنت الحسين" ثم صالونات الأندلس قبل ما يزيد عن عام وانتهاء بصالوني مي زيادة وعباس العقاد في القرن العشرين.

ورغم ان الفكرة  التي ترعاها مؤسسة "يسطرون" للطباعة والنشر، ماتزال في بداياتها وتعاني نوعا ما من التجاهل الإعلامي ، إلا أن اهتمام الوسط الثقافي مكن الشاعر السيد حسن مساء أمس الاثنين من جمع مايزيد عن 35 شاعرا وأديبا فى دار الادباء ، على رأسهم الشاعر زينهم البدوي نائب رئيس الإذاعة والشاعر المرموق والشاعر عماد حسن رئيس اتحاد صالونات الأدب فى مصر والذين شاركاه المنصة ومعهما الزميل مجدي شندي بلفتة كريمة من صاحب الصالون. 

وشارك في الصالون الذي أقيم تحت رعاية الشاعر عماد سالم ومؤسسة يسطرون ، الشاعر: إسماعيل بخيت، الشاعر: أحمد أبو سديرة ، أ. د. ضرغام منهل محمد الأكاديمى العراقى ، الشاعر: أحمد السندباد ، الشاعر: أسامة عيد ، الشاعر: أحمد رشدى ، الشاعر د. البيومى عوض، الشاعر: صالح شرف الدين ، الشاعر: محمد عبد الفتاح الجرنوسى، الشاعر: عاطف الشاذلى ، الشاعر: فارس القرشى، الشاعر: أحمد التبينى ، الشاعر: عبد التواب الرفاعى ، الشاعرة: هدى غنيم ، الشاعر: سيد العربى ، الشاعر: محمد عبد الهادى ، الشاعر: محمد الدليل ، الشاعر: سمير رشوان ، الشاعر: خالد العبادى ، الشاعر: بكرى جابر، الشاعر: محمد شريف سلامة ، الأديبة: أميمة عبد الرؤوف ، الشاعر: محمد عيسى ، الشاعر: السيد أبو وافى جبر ،  الشاعر: وائل عبد الله ، الروائى: محمد نجيب مطر، الموسيقار: مسعد نور ، المطرب: محمود محمد ، الشاعر الشاب: محمد محمود ،  الشاعر: شيخ العرب همام ، الشاعر: سمير الشوبكشى ، الشاعر: الفرعون عكاشة ، الشاعر: عبد الله أبو سعدة ، الشاعر: يوسف أحمد محمد ، الأستاذ: محمد حمادة عبد الخالق إضافة إلى منسق اللقاء الشاعر: حسام أحمد.

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

##

 

الصور من : يسطرون للنشر