«هي حبيبتي الأولى والأخيرة.. لم ولن أنساها.. ماتت لكنها لم ترحل عن دنياي حتى الآن».. كأنك تستمع إلى أحد مشاهد مسرحيات العالمي ويليام شكسبير، حول رجل أفلاطوني يعيش لأجل الحب.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه