17 - 07 - 2024

عزيزى نيوتن

عزيزى نيوتن

ردود أفعال واسعة من القرّاء حول ما تناولناه فى المقالات الثلاثة السابقة: حكام القبور، الكوريتان، نهاية الجمهورية الأولى. تؤيد جميعها أننا تخلفنا عن الركب بفعل أنفسنا، وليس بسبب مؤامرات خارجية مثلا، أو معوقات داخلية. عبدالمنعم مصطفى يقول: «أؤيد ما ذكرتموه بقوة حول أننا عشنا مع سكان القبور، وانحزنا للوهم، واعتدنا تأليه البشر وتغييب العقل بالأناشيد والشعر والنثر وصناعة الأساطير والطواغيت، وأصبح الفشل واضحا فى كل المجالات بلا استثناء، حيث إن الهجرة بدت أمنية كل الشباب، والثراء السريع ولو بطرق غير مشروعة حلم الجميع كما النصب والفهلوة ظاهرة عامة، كيف إذن لمجتمع هذا حاله أن يتقدم؟!».

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه