لم ينجح الموت في التفريق بين ثنائي الصحافة الساخرة، أحمد رجب ومصطفى حسين، فبعد أقل من شهر على رحيل «حسين»، لم يطق كاتب مقال «1/2 كلمة» فراقه، وتوقفت دقات قلبه في نفس المكان، الذي خرج منه جثمان صديقه (المركز الطبي العالمي)، ليلتحق بنصفه الآخر في الدار الآخرة.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه