بعدما استشعرت الحكومة الفرنسية أن الأمور بدأت تفلت من يدها في الجزائر، على خلفية انتصارات الثورة الجزائرية، بحثت عن أساليب جديدة لتعطيل الثورة، ففكرت في توجيه ضربة للذراع السياسية لجبهة التحرير الوطني، والمتمثلة في المكتب الخارجي الذي كان يتولى إدارة شؤون المعركة السياسية والدبلوماسية.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه