ــ الخلاصة التى خرجت منها من فيلم عبدالرحيم على و نجيب ساويرس .. أن د. محمد البرادعى من أشرف شرفاء هذا الوطن .
ــ حرب تكسير العظام بدأت بين رجال السياسة و الاعلام (هنا) و بين رجال الاعلام والسياسة (هناك) ... قـَبح الله وجهكم (هنا) و (هناك) !؟
إن شاء الله فضيحكتم هتبقى بجلاجل .
ــ إعلاميون السلطة قبل يناير 2011 و بعد يناير 2011 كالذين لا يأكلون لحم الضأن من الخراف المسروقة و لكن يبعون الفِراء ويشترون بثمنه الطعام ظناً منهم أنهم يأكلون طعاماً حلالاً !؟
ــ مطلوب ظهور جيل جديد من الصحفيين والاعلاميين بعيداً عن الوجوه الكريهة التى تملأ الساحة الاعلامية و الصحفية الآن ... الكوادر الشابة و الغير شابة تملأ الوسط الصحفى و الاعلامى بس إنتوا إبحثوا عنهم بعيداً عن تلامذة ورفقاء من هم امثال عبدالرحيم على ـ مصطفى بكرى ـ احمد موسى ـ ابراهيم عيسى ـ عادل حمودة ـ وائل الابراشى ..الخ .
ــ وانا فى المرحلة الابتدائية كنت فى الطابور و ناظر المدرسة طلب مننا الوقوف دقيقة حداد على روح المشير احمد بدوى وزير الدفاع و باقى الضباط الذين استشهدوا فى حادث الطائرة 1981 ـ و انا فى المرحلة الاعدادية كنت مع ابويا فى زيارة للقاهرة 1986 وشوفت الدبابات فى الشوارع و عرفت يعنى اية حظر تجول بعد احداث تمرد الامن المركزى و اقالة اللواء احمد رشدى وزير الداخلية ـ و انا فى الجامعة بالقاهرة 1990 صحينا من النوم على خبر إغتيال رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب ...
هذة الاحداث المهمة عشتها فى مرحلة (الطفولة و المراهقة) و طرحت تساؤلات عديدة لم نحصل على إجابات لها حتى ألآن . . إلى متى ستظل الحقيقة فى حالة موات دائم فى بلادنا ؟!
ــ ثورة يناير ليست مؤامرة ... بل المؤامرة الكبرى كانت و مازالت على ثورة يناير .
ــ إذا كان المستقبل مِلكاً للشباب فلماذا لا نترك الشباب يقرر و يحدد مستقبله بنفسه دون وصاية من الجيل (المتكلس) الذى يمتلك (عنوه) الحاضر و المستقبل ؟!
ــ مزيداً من الثقة فى الله يمنحك كل الثقة فى الحياة
ــ و مازال (بعض) الكبار (صـِغـَار) فى نظرى .. ولا أعلم متى سيكبرون !؟
ــ إللى حَضَرْ العفريت مش هيعرف يصرفه !؟
ــ المفروض نصف سكان القاهرة و ربع سكان الاسكندرية يسكنوا فى سيناء ، ساعتها هنقول بجد (سيناء رجعت كاملة لينا(
ــ كثرة الاحاديث و الحوارات التليفزيونية حول الإعلام ودورة فى المجتمع "الآن" يؤكد ان الإعلام المصرى (مأزوم جداً) و خصوصا عندما تكون الحوارات والاحاديث بين مذيعى الأمن القومى و مندوبى آمن الدولة من أصحاب القنوات !؟
ــ ـ تحية خالصة من القلب إلى شاعر العامية الرائع رمضان عبد العليم .. رجل فى زمن أشباه الرجال .
ـــ والآن مع فقرة محدش شاف ...؟!
.. محدش شاف مصطفى حجازى ؟!