قال هانى كمال، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، أن المدارس الخاصة تحاول اللعب بأسلوب «القط والفأر، أما رغبة الوزارة الحقيقية فى الوقوف بجانب أولياء الأمور للتخفيف عنهم، وقال الوزارة لا تستطيع التدخل بشكل مباشر فى الأمور الاختيارية، لأن الظاهر أنها غير مفروضة، ومع ذلك فقد نظم القرار 449 لسنة 2014 المعدل بعض الأمور المتعلقة بالنشاطات ووسائل النقل بحيث تكون واضحة وقال «سوف تقوم الوزارة بتشديد الرقابة وعمل جدول باسم كل مدرسة يوضح المصاريف الخاصة بها ومصاريف النشاطات بحيث يعرف أولياء الأمور مالها وما عليها».

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه