معصوم مرزوق يكتب: المجد لمن يعهر أكثر !!
عنوان هذا المقال ليس إلا بيتًا من قصيدة كتبتها فى نهاية السبعينات من القرن الماضى،
عنوان هذا المقال ليس إلا بيتًا من قصيدة كتبتها فى نهاية السبعينات من القرن الماضى،
ربع سنوات مرّت على الثورة الليبية التي سرعان ما تحولت إلى حرب استنزاف بين كتائب النظام
لا يستطيع أحد أن يُنكر أن الوطن يعيش حاله من الإستقطاب الحاد لم يسبق لها مثيل وأنقسم
النَّاظِرُ في حَالِ دولِنَا العربيّة بعينِ الإنْصَاف ، يَتَأَكَّدُ لهُ أنَّنَا نُخْطِئ
الحكم التسلطى- والحكم العسكرى أحد أقبح أشكاله- دائما معتم، بمعنى الافتقار إلى الشفافية
مع انقضاء العام المنصرم ندهت نداهة الثانوية العامة مريديها ليبدءوا في حجز مراكز الثانوية
على خلفية التفجيرات التى دوّت صباح الخميس الماضى بضواحى المهندسين وإمبابة بمحافظة
في بلاد لا تتحدث العربية، تنمو الوجوه المشربة بحمرة الخجل لتحدث طفرة في معدلات البؤس
في هذا الشتاء لا دفء سوى الأهل والاصدقاء ،، والتعلق بالوطن ، ، مع مشروب ساخن ، يتنافس