عامر الوكيل يكتب: إبراهيم عيسى والواطيين..
مدرسة الردح والبذاءة فى الإعلام لرائدها المبدع إبراهيم عيسى تستمر فى تلويث المجتمع
مدرسة الردح والبذاءة فى الإعلام لرائدها المبدع إبراهيم عيسى تستمر فى تلويث المجتمع
انضمام أبناء الفقراء والمهمشين إلى التنظيمات الإرهابية يرجعه كثيرون إلى الطريقة التى
بدايةً أعتذر عن كلمة "لاسِع"، لكنها بلغة قاموس الحياه اليومية اللفظ الأقرب لوصف الحالة
للأسف ضاقت الدنيا فى وجه الإعلام المصرى - بحجة البحث عن الانفراد وزيادة الإعلان- فلم
أثار حادث تعذيب كلب وذبحه فى شارع الهرم بشبرا الخيمة منذ أيام حفيظة آلاف من المصريين،
"الاستيقاظُ على أنباءِ التفجيراتِ والعملياتِ الإرهابيةِ، على ما يبدو أنهُ أمرٌ بات
فى العلاقات الإنسانية يحب كل طرف أن يكون شخصا مدللا، التدليل روح الطفولة التى تسكن
كل من يعرفنى عن قرب يعلم تمام العلم أننى ? أطيق أن آكل البط، وذلك ليس بسبب سوء طعمه ? سمح
نهضة مصر نهضة للعرب كلهم وأوصيت أبنائي أن يكونوا دائما إلى جانب مصر....هذا ما قاله المغفور
* إذا كان الجيش المصرى ( نار ) لا تلعب به ولا تلعب معاه .. أيضاً ثورة يناير ( نار ) من يلعب