مقالات

هذا الهجوم الصحفى الشرس على ماسبيرو يتوافق مع خطوات على الأرض ..فقد فوجىء العاملون بقناة

شاب بدأ حياته تلميذا لطه حسين، نادى بالتنوير وجعله شعار المرحلة، بل وكان ذراع فاروق

يحكي الأستاذ الكبير " سامي شرف " سكرتير الرئيس جمال عبد الناصر للمعلومات .. متعه الله

إبنتى جومانة 3 سنوات ، أرى فيها كبرياء الحاضر و إستشراق المستقبل .. و كلما حاصرنى الإحباط

أظن انكم لاحظتم مثلى انه لم يكن هناك التراس اهلاوى أيام المايسترو صالح سليم ورفعت الفناجيلى

تحالف أمريكا 1990 ضد صدام، بعد جر السفيرة الأمريكية "أبريل جلاسبي" له لغزو العراق.

حين احتواني فراشي؛ حاولتُ حتى يئس الليل من منامي، دون أن يحس بي وبقلقي الذي يمور بصدري؛

بعد انتهاء البرنامج الذي كان يبث على الهواء مباشرة بادرني مناظري الإخواني بالقول: ننظر

ايوه احنا محتاجين .. عمرة

احسبوها زى ما تحسبوها .. وحللوا وفسروا .. اقبلوا أو ارفضوا .. اعتبروها ربا أو اعتبروها